Top latest Five ماء الورد للعناية بالبشرة Urban news
Top latest Five ماء الورد للعناية بالبشرة Urban news
Blog Article
وهذا، بدوره، يمكن أن يساعد في تهدئة البشرة وتقليل الاحمرار، وكذلك العمل كمنتج لمكافحة الشيخوخة عن طريق الحد من ظهور الخطوط والتجاعيد.
اتباع روتين دائم للعناية بالبشرة المختلطة يتلخص في استخدام المنتجات المناسبة لها، وهي:
يعدُّ ماء الورد مكوّناً رائعاً لوصفات الجمال لجميع أنواع البشرة بسبب خصائصه المهدِّئة، ولديه فوائد التبريد الطبيعي، كما أنّه مُطهِّر ومضاد للالتهابات ومضادات الأكسدة، ويعطي الكثير من الفوائد الصحية التّي تعالج البشرة، ويمكن استخدام ماء الورد كتونر لتضييق المسام، وتنظيف البشرة، وتغذيتها لمنع علامات الشيخوخة.[١]
بعد يوم طويل، تتعرض البشرة للعديد من الملوثات، وحتى مع غسلها، يمكن أن تحتوي على بعض الأوساخ، ولذلك يمكن استخدام ماء الورد للوجه قبل النوم لإزالة أي أثر للأوساخ وخلايا الجلد الميتة المتبقية بعد بعد غسل الوجه.
يحظى ماء الورد بشعبية كبيرة، واستخدم كمكون للعناية بالبشرة عدة قرون، فهو حل لعديد من مشكلاتها كزيادة نسبة الزيوت على الوجه والحبوب والتجاعيد، لكن ما أضرار ماء الورد للوجه؟ وهل له أثر سلبي في أنواع محددة من البشرة؟ في هذا المقال، اعرفي كل التفاصيل.
من أجل ترطيب الوجه، يمكنك استخدام ماء الورد لصنع ماسك من خلال الخطوات الآتية:
اخلطي القليل من جل الصبار مع ملعقة صغيرة من العسل بحيث تكفي لعمل مزيج على شكل معجون مع جل الصبار.
ماء الورد الذي يحتوي على زيت اللافندر يعتبر خيارًا جيدًا للبشرة الحساسة، حيث يمتلك خصائص مضادة للالتهابات تساعد على تهدئة التهيج والاحمرار.
هذا الأمر يعمل على التخلص من الانتفاخ وبالأخص أسفل عينيك.
يُستخدم كمضاد للاكتئاب والقلق، حيث يُعزز الثقة بالنفس، ويزيد القوة الذهنية، ويمد الشخص بالأمل، والطاقة الإيجابية.
يحافظ على درجة الحموضة للبشرة الدّهنية؛ حيث يُساعد ماء الورد على موازنة الاضطراب من خلال إعادة مستويات الحموضة في الجلد إلى وضعها الطبيعي.[٥]
إذا تعرض شخص ما لأي من هذه التأثيرات بعد استخدام ماء الورد، فيجب عليه اضغط هنا إخبار الطبيب على الفور، حيث قد يكون ذلك علامة على وجود عدوى أو رد فعل تحسسي.
يمكن تكرار هذا الماسك مرة يومياً لحين الحصول على نتيجة مرضية.
يُخفف من انتفاخ تحت العين: يساعد استخدام الثلج على معالجة السوائل المتجمّعة تحت العين، وتقليل التورّم المحيط بالعين؛ من خلال تحريك مكعبات الثلج بحركةٍ دائريةٍ، من الزاوية الداخلية للعينين إلى اتجاه الحاجبين.